1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

الطاقة النفسية

هذا النقاش في 'الطاقة والقوة الداخلية' بدأه صهيب زين، ‏12 سبتمبر 2009.

  1. صهيب زين

    صهيب زين عضو جديد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    مفهوم الطاقة النفسية:
    يستخدم مصطلح الطاقة النفسية في مجال علم النفس على نحو مرادف لمصطلحات أخرى عديد مثل الدافع Drire , التنشيط Actiration الاستثارة Arousal , لكل من العقل والجسم ولكن كما يتضح ان هذه المصطلحات تخلط بين كل من العقل والجسم ,ولذلك فأن استخدامها في مجال التدريب الرياضي وتدريب المهارات النفسية للرياضيين يسبب نوعا من الغموض وعدم الفهم في الوقت الذي يعتبر فيه مصطلح الطاقة النفسية أيسر فهما وتحديدا ,حيث المطلوب في مجال التدريب النفسي تمرين الذهن وتنشيطه مستقلا عن الجسم.
    ان تنشيط الذهن قد يسبب تنشيط الجسم فأن استخدام مصطلح الطاقة النفسية يعتبر أكثر ارتباطا بمصطلحات التدريب فهو يناظر مصطلح الطاقة البدنية ,وينظر الى الطاقة النفسية على أنها أكثر من نوعا من النشاط او الحيوية او الشدة لوظائف العقل و أساسا للدافعية كما ان الطاقة النفسية يمكن ان تتخذ الشكل الايجابي او السلبي,ويتوقف ذلك علة طبيعة الانفعالات مصدر الطاقة فالإثارة والسعادة مصدران للطاقة الايجابي ,إما القلق والغضب فأنهما مصدران للطاقة السلبية ...و يوجد في المجال الرياضي مصطلحان مرتبطان بالطاقة النفسية فعندما يتجه الرياضي من الطاقة النفسية المنخفضة الى المرتفعة يطلق عليها التعبئة النفسية وعندما تصل الطاقة النفسية الى درجة مرتفعة تتجاوز الطاقة النفسية المثلى يطلق عليها انهيار التعبئة النفسية ويهدف التدريب النفسي الى تحقيق الرياضي المستوى الأمثل من التعبئة النفسية (الطاقة النفسية ) التي تلائم الموقف او المنافسة إي الطاقة النفسية المثلى.

    تنظيم الطاقة النفسية:
    يعتبر المدرب الناجح بمثابة أداري ماهر لتنظيم الطاقة لدى الرياضيين والهدف من تخطيط حمل التدريب هو تكيف أجهزة الجسم المختلفة مع العبء البدني العصبي الواقع علة هذه الأجهزة وخاصة في غضون المنافسة لذلك فأن المدرب يخص مرحلة ما قبل المنافسة بتهدئة الحمل بغرض زيادة مخزون الطاقة البدنية ولكن السؤال :هل هذه المسابقات و الأنشطة الرياضية تتطلب كذلك تنظيم الطاقة النفسية ... بالتأكيد نعم.
    ان وجه الشبه كثير بين نوعي الطاقة البدنية والنفسية مادام الرياضي يحتاج الى تدريب معين لأجهزة الجسم العضلية والفسيولوجية حتى يتكيف جسمه ومن ثم زيادة طاقته البدنية, فأن الطاقة النفسية تكون من أفضل حالاتها من خلال التمرين الذهني ... ان الطاقة البدنية تؤثر في الطاقة النفسية باعتبار ان لياقة الجسم تعتبر جزءا هاما من الصحة العقلية ... فالذهن عندما يكون يقظا او هادئا فأن ذلك ينعكس على أعضاء الجسم ... فعندما يفتقد الرياضي المقدار الملائم من الطاقة النفسية فأن الحاجة تكون ملحة لتعبئته نفسيا إي تحفيزه واستثارة الدافعية لديه ,إما إذا كان الرياضي لديه طاقة نفسية مرتفعة جدا بسبب القلق او الغضب ...وتتحقق الطاقة النفسية من خلال تعلم الرياضي كيف يسيطر على أفكار ذهنه ...وهو ما يهدف إليه أساسا تدريب المهارات النفسية ,انه غالبا ما يعتقد المدرب ان الاهتمام بالجانب الذهني للرياضي ليس من اختصاصه ومن ثم لا تتضمن إجراءات التدريب الاهتمام بذلك والواقع ان نجاح عملية التدريب لا تتحقق من خلال اكتساب الرياضي القدرة على السيطرة والتحكم في تنظيم طاقته البدنية فحسب, و إنما من خلال السيطرة والتحكم في الطاقة النفسية كذلك...فأن الطاقة النفسية تحتاج الى توجيه لأنها يمكن ان تكون بناءه او هدامة,ايجابية او سلبية ,ويتحقق ذلك من خلال مساعدة الرياضيين على توجيه طاقتهم النفسية.

    يرتبط مفهوم الطاقة النفسية بثلاث مصطلحات رئيسة هي :

    1- الطاقة النفسية المثلى:
    وتعني أفضل حالة لدى اللاعب من حيث الاستعداد النفسي ويطلق عليها حالة الطلاقة النفسية.

    2- تعبئة الطاقة النفسية :
    وتعني الأساليب و الإجراءات التي يتبعها المدرب مع اللاعب او اللاعب مع نفسه لزيادة مستوى الطاقة النفسية الايجابية بما يحقق وصول اللاعب الى الطاقة النفسية المثلى.

    3- انهيار الطاقة النفسية:
    وتحدث عندما تزداد التعبئة النفسية بدرجة كبيرة ويكون مصدرها سليما.
    الطاقة النفسية وعلاقتها بالأداء الرياضي :
    وهنا يمكن مناقشة العلاقة بين الطاقة النفسية والأداء في ضوء فرضيتين أساسيتين هما :
    *فرضية العلاقة المنحنية وفرضية العلاقة المستقيمة.
    فرضية العلاقة المنحنية بين الطاقة النفسية و الأداء الرياضي:
    ان الأساس الذي نقوم عليه فرضية العلاقة المنحنية ان الطاقة النفسية تزدد من المستويات المنخفضة جدا ويصاحبها تحسين في الأداء حتى نقطة او منطقة معينة ,يؤدي عندها الرياضي وهذا المدى الذي يكون الأداء فيه في أعلى مستوى يطلق عليه منطقة الطاقة المثلى وهو المنطقة المضللة لقد أظهرت نتائج الدراسات التي أجريت على لاعبي كرة السلة ان الرياضيين الذين حققوا مستوى أداء متوسطا او ضعيفا وفقا لنتائج المباريات سجلوا درجات مرتفعة ومنخفضة في الطاقة النفسية بينما اللاعبون الذين حققوا مستوى أداء ممتازا سجلوا مستوى معتدلا من الطاقة النفسية.

    فرضية العلاقة المستقيمة بين الطاقة النفسية و الأداء الرياضي:
    تشير هذه الفرضية الى وجود علاقة خطية يبن زيادة الطاقة النفسية وتحسين الأداء إي ان ارتفاع مستوى الطاقة النفسية يؤدي الى تحسين أداء المهارات الرياضية ,ويبدو ان ذلك يتوقف الى حد كبير على درجة صعوبة المهارة,وهذا من ناحية ومدى إتقانها من ناحية أخرى,فهذه العلاقة الطردية تساعد عملية التعلم الى نقطة معينة ان الذي يحدد مكان هذه النقطة هو درجة صعوبة الواجبات الحركية ذاتها وعلى ضوء ما سبق يمكن ان نستنتج ان ارتفاع الطاقة النفسية قد يؤدي الى عرقلة عملية التعلم واكتساب المهارات الجديدة ,بينما يحسن أداء المهارات التي تتم إتقانها من قبل.
    وهذا يفيد ان أداء المبتدئ للمهارات الرياضية سيتأثر سلبيا عند زيادة الطاقة النفسية بينما الرياضي الذي يتقن أداء المهارات قد يستفيد من ارتفاع مستوى هذه الطاقة.
    لقد أظهرت نتائج إحدى الدراسات التي أجريت على مصارعي المستوى العالي ان المصارعين الذين سجلوا مستوى مرتفع في الطاقة النفسية هم أنفسهم الذين حققوا أفضل مستوى أداء.

    بينما يرى مصدر أخر ان علاقة الطاقة النفسية بالأداء الرياضي كما يلي :
    ان فهم كيف تؤثر الطاقة النفسية في الأداء الرياضي لا يتحدد بواسطة مستوى او شدة الطاقة النفسية عالية او منخفضة فقط,ولكن تتحدد بالأخص من خلال معرفته مصادرها او اتجاهها هل هو ايجابي أم سلبي وبشكل عام فانه من أمثلة مصادر الطاقة النفسية السلبية التي تفوق الأداء,التوتر ,القلق,الخوف,الغضب, اما أمثلة مصادر الطاقة النفسية الايجابية التي سهلة الأداء الإثارة,السعادة,الاستمتاع, الأهداف الواقعية.
    ان المصادر السلبية للطاقة النفسية تفوق الأداء لأنها تؤدي الى زيادة التوتر العضلي,فتجعل الانتباه محدودا,والتركيز ضعيفا,كما ان التعب يحل بسرعة.... الخ إما المصادر الايجابية للطاقة النفسية فإنها تساعد على الاندماج في الأداء وتركيز الانتباه والتخلص من مصادر الأفكار السلبية.
     
  2. صهيب زين

    صهيب زين عضو جديد

    الطاقة النفسية والتوتر:
    يحدث التوتر عادة عندما يدرك اللاعب عدم التوازن بين ماهو مطلوب منه عمله ومقدرته على مقابلة هذا التحدي ,عندما يكون المطلوب عمله انجاز مهارة عالية المستوى جدا,مقارنة بقدرات اللاعب ,فانه يعاني من التوتر الناتج عن القلق ,إما عندما يكون المطلوب عمله انجاز مهارة منخفضة جدا مقارنة بقدرات اللاعب ,فانه يعاني من التوتر الناتج عن الملل ,وتحدث الطاقة النفسية المثلى عندما تتوازن المهارات مع قدرات ومهارات اللاعب.
    ومثال التوتر الناتج عن القلق عندما يطلب من اللاعب التنافس مع متنافس أفضل منه كثيرا ,او الكفاح من اجل تحقيق هدف يتميز بالتحدي المرتفع جدا , إما مثال التوتر الناتج عن الملل يحدث عندما يطلب من اللاعب تحقيق هدف اقل كثيرا من توقعاته.
    يرتبط التوتر النفسي بالطاقة النفسية ولكن التوتر النفسي ليس هو الطاقة النفسية,فالتوتر النفسي يحث عندما يدرك الرياضي عدم التوازن بين إدراك ماهو مطلوب عمله ومدى إدراكه لقدراته على الانجاز للعمل مع الأخذ ان هذا العمل يمثل أهمية وقيمة للرياضي.

    العوامل المؤثرة في العلاقة بين الطاقة النفسية و الأداء:
    آت دراسة العلاقة بين الطاقة النفسية و الأداء يتطلب ان يؤخذ بالاعتبار عوامل أخرى عديدة وسنعرض أهمها فيما يلي:
    1- الفروق الفردية:يجب ان يؤخذ بالاعتبار ان المستوى الأمثل من الطاقة النفسية يختلف من شخص الى أخر ,بعض الرياضيين يحققون أفضل أداء عندما يتميزون بمستوى منخفض نسبيا من الطاقة,بينما البعض الأخر يحققون أفضل أداء عندما يتميزون بمستوى مرتفع نسبيا من الطاقة , لذلك من الأهمية عدم مقارنة اللاعب بالأخر في تحديد مستوى الطاقة المثلى ويؤكد الواقع العملي ذلك فعلى سبيل المثال يلاحظ ان لاعب التنس العالمي "جيمي كوترز" يحقق أفضل أدائه عندما يتميز بطاقة مرتفعة نسبيا بينما لاعب التنس "كرست ايفرت" يحقق أفضل أدائه عندما يتميز بطاقة منخفضة نسبيا...وعلى ضوء ذلك يجب ان لا يهتم الرياضي بمعرفة كيف يكون مستوى الطاقة لدى اللاعبين الآخرين,ولكن الأهم التركيز على حالة الطاقة المثلى الخاصة به وتناسب تحقيق أفضل أداء.

    2- متطلبات المهارة الرياضية:
    يمكن مناقشة القدرات المطلوبة لأداء المهارة من خلال ثلاثة عناصر وهي على النحو الأتي:
    أ‌- القدرات الحركية:تختلف درجة الاستثارة الملائمة وفقا لخصائص متطلبات المهارة الحركية ,فعلى سبيل المثال كما هو معروف ان لاستثارة المرتفعة يصاحبها زيادة درجة الشد العضلي ومن ثم المهارة الحركية التي تتطلب عنصر السرعة تستفيد أكثر من درجة الاستثارة المرتفعة نظرا لان زيادة الشد العضلي المصاحب لارتفاع درجة الاستثارة يؤدي الى نقص في فترة الكمون للاستجابة ,ومن ثم يزيد في السرعة ومن ناحية أخرى فأن زيادة الشد العضلي نفسه يؤثر سلبيا على المهارة التي تتطلب درجة عالية من الدقة.

    ب‌- القدرات الإدراكية: توقع ان القدرات الإدراكية الخاصة لمهارة معينة سوف تحدد مستوى الاستثارة الملائم لأداء هذه المهارة بكفاءة .
    فعلى سبيل المثال من المتوقع ان ارتفاع درجة الاستثارة يؤثر سلبيا على حدود المدى الإدراكية للاعب ,بينما الانخفاض النسبي لدرجة الاستثارة يسمح بمدى إدراكي أوسع ,بحيث يمكن للاعب ان يستوعب الواجبات المختلفة المحيطة بالموقف على نحو مباشرة وغير مباشر.
    ج- القدرات المعرفية:ان ارتفاع درجة الاستثارة يؤدي الى زيادة نشاط الجهاز العصبي,وان النواحي المعرفية لأيتم اكتسابها على نحو جيد إلا إذا كانت المراكز العصبية في حالة جيدة ,لذلك فمن المتوقع أم متطلبات المهارة الحركية التي يغلب عليها الجانب المعرفي يعوق أدائها الاستثارة المرتفعة بينما يلائمها الاستثارة المعتدلة...وان العمليات الفسيولوجية المصاحبة للاستثارة تؤثر في الوظيفة الحركية و الادركية و المعرفية.
    3- مراحل تعلم المهارة الرياضية: ان تعلم المهارة الحركية يمر بمراحل عديدة, حيث تتضمن المرحلة الأولى الجانب المعرفي,وفي هذه المرحلة يحاول الرياضي الإلمام بالمعلومات الضرورية لأداء المهارة ,إما المرحلة الثانية فتشمل التوافق الاولي للمهارة حيث يتم اكتشاف الأخطاء والتخلص منها وتقوية الارتباطات العصبية بين العناصر الهامة التي تساهم في الأداء الناجح للمهارة ,وتأتي المرحلة الثالثة التي يصبح فيها الأداء في مرحلة التثبيت والإتقان وعندئذ تقل الحاجة للاعتماد على الجوانب المعرفية والانتباه وعلى ضوء هذا التحليل لخصائص مراحل التعلم المهارات الحركية يتضح ان ارتفاع درجة الاستثارة تؤثر سلبيا في المراحل الأولى من عملية تعلم المهارة ففي المرحلة المعرفية ومرحلة التوافق الاولي يكون الإدراك والانتباه دور هام في الأداء الجيد والاستثارة تؤثر سلبيا في مقدرة الرياضي على معالجة المعلومات وسعة مجال انتباهه,وبذلك نستنتج أهمية درجات الاستثارة العالية للرياضي في المرحلتين الأولى والثانية خصوصا في تعلم المهارات الحركية بينما يمكن استثارة الرياضي عندما يصل الى المرحلة الثالثة المتمثلة في الثبات والإتقان للمهارة.

    الطاقة النفسية وظروف المنافسة الرياضية:
    من المؤكد هنالك أسباب عديدة تؤدي الى ان يحصل ذلك ومن الأفضل ان يكون المدرب الرياضي على دراية بها ومدركا لها وكذلك بالنسبة للاعب ومن هذه العوامل ندرج مايلي:
    1- ما يشعر الرياضي من تعب بدني او عقلي.
    2- درجة الجودة لأداء اللاعب او اللاعب المنافس.
    3- ردود الأفعال الصادرة من الرياضي إزاء الحكم وما يصدر من الجمهور من تشجيع او ذم.
    4- أسلوب التعامل بين اللاعبين والمدرب.

    التوجيهات المساعدة لزيادة التعبئة للاعب قبل المنافسة:
    1- مساعدة اللاعب على انجاز أهداف شخصية تتميز بالصعوبة والواقعية.
    2- توجيه انتباه اللاعب الى أهمية اللاعب.
    3- المشاركة الايجابية للجمهور في مساندة اللاعبين إثناء جرعات التدريب التي تسبق المنافسة وكذلك إثناء المنافسة.
    4- يطلب من اللاعب استخدام التفكير الذاتي الايجابي إي إجراء اللاعب حوار مع نفسه يركز على أهمية الفوز وقيمة المكسب.
    5- المساهم الايجابية لوسائل الإعلام في توضيح أهمية المباراة.
    6- المساهمة الايجابية للأسرة والتعاون مع المدرب في توضيح أهمية المباراة.
    7- استخدام التدريب البدني "الإحماء"قبل المنافسة يساعد على تعبئة الطاقة ونقص التوتر.

    العلاقة بين الضغط النفسي والطاقة النفسية:

    يرتبط الضغط النفسي ارتباطا وثيقا بالطاقة النفسية غير إنهما ليس شيئا واحدا, فالضغط النفسي يحدث عندما يواجه الرياضي خللا في التوازن بين ماهو مطلوب منه وبين مايستطيع القيام به فعلا,لذلك نرى ألان العلاقة بين الضغط النفسي والطاقة النفسية.
    ما نريد قوله ونراه ان الضغط النفسي والطاقة النفسية هما بعدين مستقلين مختلفين ويؤكد تلك الفكرة الباحث كيبر 1985.
    تتم العلاقة مثالية بين الطاقة النفسية العالية والضغط النفسي المرتفع والذي يظهر في صورة غضب او قلق,غير انه من الممكن ان يعاني الرياضي أيضا الملل او التعب الذهني مما يشكل ضغطا نفسية منخفضة.
     
  3. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور اخي العزيز
     
  4. اليمان

    اليمان عضو جديد

    جزاك الله خيرا
     
  5. لاعبة كاراتية

    لاعبة كاراتية عضو جديد

    موضوع رائع ومهم جدا وأشكرك أخي صهيب زين على طرح هذا الموضوع
    إذا تسمح لي أن أضيف بعض الممعلومات حول هذا الموضوع أو اختزال لما قلته في عبارة مركزة
    العقل السليم في الجسم السليم والعكس صحيح ، حيث أثبتت الدراسات في مجال علم النفس المناعي العصبي والابدومولوجي أن الجسم والعقل لا ينفصلان ويعملان في انسجام ويتأثر كل واحد بالأخر
    ومصدر التأثير هو العقل ، إن مايؤثر في الطاقة النفسية والصحة العقلية والجسدية هو طريقة تفكيرنا وتفسيرنا للمواقف فهي التي تشحن بالطاقة الإيجابية أو السلبية حسب نوعية الأفكار المبرمجة في العقل الباطن وهو اللاشعور وهذه قاعدة نفسية بسيطة تستخدم في مجال النفسي : التفكير =يؤدي إلى الشعور =يؤدي إلى السلوك ،،عندما يكون نموذج التفكير إيجابي تفاؤلي فإن الموجة الترددية تكون إيجابية تجذب كل ماهو إيجابي كما أنها تؤثر على سلامة مشاعرنا وبالتالي تؤثر على سلوكنا وكيف نتصرف تجاه الموقف
     
  6. mohamedali

    mohamedali مشرف عام

    مشكور اخي العزيز
     
  7. rafik07

    rafik07 عضو جديد

    جزاك الله خيرا
     
  8. mohamedsoft

    mohamedsoft عضو جديد

    والله يمان موضوع بجد جامد جدا
     

شارك هذه الصفحة