1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

التوصيف العلمي لهشاشة العظام ودور الرياضة في الوقاية

هذا النقاش في 'الحميات، والمكملات الغذائية (الصحة والغذاء)' بدأه shaolin، ‏30 سبتمبر 2009.

  1. shaolin

    shaolin عضو جديد

    أهمية الرياضة للأمراض المزمنة الحركة
    إن الرياضة المنتظمة من العناصر المساعدة للوقاية من الإصابة بترقق العظام حيث أنها تزيد من الكتلة العظمية خلال سنوات الطفولة والشباب وعادة في الأعمار المتوسطة يكون النقصان الذي تتعرض له الكتلة العظمية متساوي لدى الرجال والنساء ويتسارع ذلك لدى النساء بعد توقف الدورة الشهرية وهذا ما يجعل النساء أكثر عرضة للإصابة بترقق العظام والكسور.

    والنساء اللواتي يمارسن الأنشطة الرياضية بدءاً من سن الـ 20 إلى سن 80 ثلاث مرات على الأقل أسبوعياً هن أقل تعرضاً للإصابة بترقق ا لعظام بالمقارنة مع النساء الخاملات في نفس العمر.
    هشاشة أو ترقق العظام Osteoporosisكثيراً في هذه الأيام ما نسمع بهذا المصطلح الجديد علينا فلم نكن نسمع به قبل العقود القليلة الماضية مثلاً فلانة معها هشاشة عظام . أو أحياناً الطبيب يطلب منك فحص هشاشة عظام ،فهل هذا المرض هو جديد أم أنه تم اكتشافه حديثاً ؟ و هل يوجد له أسباب و هل يوجد له علاج و أسباب وقاية ؟ لذلك أود أن أعطيكم في هذا الكتاب بعض المعلومات عن هذا المرض أملاً من الله عز و جل إضافة معلومة جديدة أو سبيل و قاية لمجتمعنا الغالي.
    إن هشاشة أو ترقق العظام هو مرض اجتماعي اقتصادي صامت يجعل العظام أكثر هشاشة بدون أي أعراض بحيث أنها تكون قابلة للكسر بسهولة يعني أن خلاياها غير متراصة مثل السابق يقال في اللغة هذا قوامه كثيف و هذا قوامه هش . وهو أكثر شيوعاً في النساء عنه في الرجال ، وقد يتسبب في مضاعفات خطيرة. وهشاشة العظام مرض يصيب النساء في منتصف الأربعينات وأحياناً في الثلاثينات من العمر كما يصيب المتقدمات في السن و خصوصاً إذا توفرت عوامل حدوث هذا المرض . من أهم مخاطر هشاشة العظام هو حدوث كسر في الورك ( عظم الفخذ ) أو في مناطق أخرى من الجسم ، إن معدل الإصابة وحدوث مخاطر بهشاشة العظام عند النساء تفوق إجمالي مخاطر حدوث سرطان الثدي وعنق الرحم والرحم والمبايض مجتمعة ، وأن واحداً من بين خمسة أشخاص من الذين يتعرضون لكسر في الورك يموتون خلال سنة واحدة لأسباب عدة ، إن هشاشة العظام قد تمثل خطراً كبيراً على صحتك ، بل وأيضاً على حياتك و على المجتمع بأسره فهو يشكل أعبائاً مادية و معنوية على قطاع لا بأس به من المجتمع . و أن نساء المجتمع الفلسطيني تعاني بنسبة عالية من هذا المرض الصامت بنائاً على دراسة طبية تحليلية أقامتها شركة القدس للمستحضرات الطبية على 500 إمرأة أعمارهم فوق الـ 45 سنة و هم كانوا في سن اليأس فكانت نسبة النساء اللواتي يعانين من هشاشة العظام تصل إلى 48 % منهن .
    ولكن لا داعي لليأس، فيوجد بعض الخطوات البسيطة يمكنك اتخاذها لمساعدتك على تقليل إحتمالية حدوث هذا المرض .
    سوف أضع بين يديك في هذا الكتاب تعريفاً لهذا المرض و خطوات الوقاية و العلاج أملاً بإذن الله بهذه المعلومات أن أحاول من الحد من مشكلة قائمة بحيث تتكون لديك فكرة أوضح عن هذا المرض و سبل الوقاية من مخاطره .
    حاذري من أن تقولي أنا صغيرة السن أو مازلت شابة فلا داعي لأتخذ أي إجراء للوقاية من هذا المرض في هذا السن و عندما أكبر سوف أبدأ باتخاذ الإجرات اللازمة ، وهذا طبعاً خطأ فكلما بدأت مبكراً في التصرف كلما كان أفضل. فإذا كنت تقتربين من سن اليأس، أو إذا كنت قد تخطيته بالفعل، فليس لديك وقت لتضيعينه. إبدئي فوراً في التفكير بشأن هشاشة العظام. إبدائي في إتخاذ الخطوات الصحيحة لحماية عظامك.
    ما هيه هشاشة العظام
    هشاشة العظام هي أحد أمراض العظام. وهو تعبير يطلق على نقص غير طبيعي واضح في كثافة العظام (كمية العظم العضوية وغير العضوية) وتغير نوعيته مع تقدم العمر. العظام في الحالة الطبيعية تشبه قطعة الإسفنج المليء بالمسامات الصغيرة. وفي حالة الإصابة بهشاشة العظام يقل عدد المسامات ويكبر وتصبح العظام أكثر هشاشة وتفقد صلابتها ، وبالتالي فإنها يمكن أن تتكسر بمنتهى السهولة. والعظام الأكثر عرضة للكسر في المرضى المصابين بهشاشة العظام هي الورك والفخذ ، الساعد - عادة فوق الرسغ مباشرة - والعمود الفقري .
    وهذه الكسور الني تصيب عظام فقرات العمود الفقري قد تجعل الأشخاص المصابين بهشاشة العظام ينقصون في الطول ، وقد تصبح ظهورهم منحنية بشدة ومحدبة وفي كل سنة ، يتعرض العديد من الأشخاص المصابين بهشاشة العظام لحدوث كسور في الورك أو الساعد بمجرد السقوط ، وآخرون قد يتعرضون لتلف العظام في ظهورهم لأسباب بسيطة قد لا تزيد عن الانحناء أو السعال. تخيلي كيف أن عظامك التي سندتك طوال حياتك تصبح من الهشاشة بحيث أنها تنكسر لمجهود بسيط مثل السعال .
    تعريف هشاشة العظام Osteoporosis:
    انخفاض في كثافة العظام نتيجة لنقص الكالسيوم وبروتين العظام. وهو يعرض الإنسان للكسور والتي يكون من الصعب التئامها لأنها تأخذ فترات طويلة ولا تعود العظام فيها إلى حالتها الطبيعية. وكبار السن هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بهشاشة العظام، والسيدات أيضاً بعد انقطاع الطمث.
    هو مرض داخلي لا يمكن رؤيته أو الشعور به حيث يحدث نقص في نسيج العظام بصورة تدريجية متزايدة على فترة طويلة من الزمن.

    وهشاشة العظام تنشأ عادة على مدى عدة سنوات ، إذ تصبح العظام تدريجيا أكتر رقة وأكثر هشاشة. وهذه هي الفترة قبل أن يحدث تلف شديد وقبل أن تنكسر العظام التي فيها نحتاج فعلا أن نحدد الأشخاص المصابين بهشاشة العظام، لأنه توجد الآن طرق للعلاج. وحيث أن مرض هشاشة العظام من الأمراض الصامتة والتي قد تنشأ بدون ألم وأول أعراضه هو حدوث الكسور ، لذلك فإنه من الضروري جدا أن نبني عظاما قوية في شبابنا ، ونحافظ عليها مع تقدم العمر. ويجب أن تعرفي ما إذا كنت معرضة للإصابة بهشاشة العظام ، حتى يمكنك اتخاذ الخطوات التي قد تمنع حدوث هذا المرض أو - بالتعاون مع طبيبك - لتوقفي تقدمه .
    و يمكن اكتشاف المرض عن طريق اختبارات كثافة العظام. ولابد أن يتضمن علاجه الحصول على القدر الملائم من الكالسيوم والمعادن الأخرى في النظام الغذائي، أما بالنسبة للسيدات بعد انقطاع الطمث فلابد من أخذ هرمون "ا لإيستروجين" أو مزيج من مكملات هذا الهرمون بأي شكل من الأشكال.

    حجم مشكلة هشاشة العظام :
    في عام 1990 قدرت نسبة كسور الورك بـ 1.7 مليون على مستوى العالم وبحلول العام 2050 ستزداد إلى 6.3 مليون. في عام 1990 كانت نصف هذه الكسور في أمريكا الشمالية وشمال أوروبا
    وبحسب التقديرات في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها فإن هشاشة العظام تصيب أكثر من 25 مليون شخصا . وكنتيجة لمرضهم فإن 250000 من هؤلاء الأشخاص قد يصابون بكسر في الورك ، و 240000 يصابون بكسر في الرسغ ، و 500000 يصابون بكسر في العمود الفقري خلال سنة واحدة. ومع إضافة الكسور الأخرى الأقل شيوعا فإن 1.3 مليون كسرا في العظام يحدث بسبب هشاشة العظام في بلد واحد في سنة واحدة وكسور الورك الناتجة عن مرض هشاشة العظام ليست فقط مؤلمة ، وإنما قد تسبب الإعاقة الشديدة للأنشطة الأساسية جدا في الحياة الطبيعية .
    فإن حوالي 80 في المائة من الناس المصابين بكسر الورك يكونوا عاجزين عن السير بعد ستة شهور. والأخطر من ذلك فإن ما يصل إلى 20 في المائة من الناس يتوفون خلال سنة واحدة بعد تعرضهم لكسر الورك. وبالإضافة إلى هذا ، فإن الكسور العديدة في الرسغ والورك الناتجة عن هشاشة العظام كل سنة تؤدي إلى آلام ومعاناة لا توصف، وتحد كثيرا من أنشطة الضحايا المصابين ومع انه من الممكن ، تقدير عدد الأشخاص الذين يصابون بكسر في العظام كنتيجة لهشاشة العظام فإنه من الصعب جدا تقدير عدد الأشخاص المصابين فـعلا بهشاشة العظام ولكنهم لم يعرفوا ذلك بعد. فحيت أن المرض عادة غير مؤلم ، فإن العديد من هؤلاء الأشخاص لا تكون لديهم أدنى فكره عن إصابتهم بمرض هشاشة العظام حتى يتعرضون لكسر. ويرى الخبراء أن حوالي 25 في المائة من النساء فوق سن الخمسين مصابات بالفعل بهشاشة العظام وحوالي نصف جميع النساء البيض فوق هذا السن معرضات لمخاطرة الإصابة بهشاشة العظام .

    ويطلق على مرض هشاشة العظام المرض الصامت لأنه لا توجد له أي أعراض أي أن المريض يكون مصاباً بهشاشة العظام ولا يعرف ذلك وتظهر الأعراض فقط عند ظهور المضاعفات وأهمها وأكثرها شيوعاً حدوث الكسور حتى لو تعرض الإنسان لحادثة بسيطة مثلاً كتعثر المشي فيمكن أن يحدث كسر للعظم في هذه الحالة بسهولة.
    ينتشر هذا المرض بشكل كبير في جميع المجتمعات سواء العالمية أو المحلية، فمثلاً يحدث في المملكة المتحدة (بريطانيا) سنوياً 250 ألف كسر أي ربع مليون كسر بسبب هشاشة العظام، يحدث منها أكثر من 60 ألف حالة كسر في الورك و50 ألف حالة في المعصم والباقي في العمود الفقري. وهناك دراسات تقول أن المرآة معرضة بنسبة 40% لخطر الكسر الناجم عن تخلخل العظام أو هشاشة العظام بعد سن الخمسين.

    كيفية حدوث هشاشة العظام :

    إن عظامنا تتقوى في مقتبل حياتنا ، عندما نكون في مرحلة النمو ، وهي تصل عادة إلى أشد قوتها في أواخر سن المراهقة أو في العشرينات من العمر. بعد هذا الوقت ، تبدأ العظام بالترقق تدريجيا وتصبغ أكثر هشاشة طوال الجزء المتبقي من عمرنا. ويمكن للأطباء أن يحصلوا على مؤشر جيد لقوة العظام بقياس الكثافة العظمية ، والذي يمكن إجراؤه بواسطة اختبار بسيط يشبه الأشعة السينية. والشكل أدناه يوضح أن الكثافة العظمية تصل إلى أعلى مستوياتها في العشرينات من العمر (وهذه تسمى ذروة الكتلة العظمية) ثم تنقص بعد ذلك. وعلى الرغم من أن بعض الفقد العظمي هو جزء من عملية الشيخوخة الطبيعية ، فلا ينبغي أن تصبح العظام هشة جدا حتى أنها لا تتحمل إجهادات الحياة اليومية العادية. فعندما يصاب الإنسان بهشاشة العظام ، فإن قوة عظامه تنقص إلى الدرجة التي فيها يصبح أكثر عرضة لحدوث الكسور بشكل تلقائي لمجرد التعرض لإصابة بسيطة.
    ومخاطرة حدوث هشاشة العظام لدى أي إنسان تتأثر بكمية الكتلة العظمية المتكونة إلى حين وصول هذا الإنسان إلى ذروة كتلته العظمية ، وكمية الكتلة العظمية تنقص مع تقدمنا في السن ، فإن مخاطرة حدوث هشاشة العظام تكون أعلى في الأشخاص المسنين. ولكن هذه ليست القصة بأكملها. فهناك عدة عوامل أخرى تؤثر بشكل جوهري على السرعة التي يفقد بها الإنسان كتلته العظمية ، وهذه أشياء هامة يجب أن تؤخذ في الاعتبار عندما تحاولين تقييم مخاطرة حدوث هشاشة العظام لديك.



    أسباب حدوث هشاشة العظام :
    عوامل متعلقة بالمريض • وجود تاريخ لمرض ترقق العظم في العائلة
    • تقدم العمر
    • أن يكون الجنس أنثى
    • انقطاع الطمث (الدورة الشهرية) في سن مبكرة قبل الخامسة والأربعين
    • الحمل أكثر من 3 مرات على التوالي
    • عدم الإرضاع مطلقا أو الإرضاع لمدة تزيد عن ستة شهور
    • النساء اللواتي لم يحملن أو لم ينجبن أطفالا
    • النحافة أو البنية الرقيقة

    عوامل تتعلق بنمط الحياة
    • قلة تناول الكالسيوم (أقل من جرام واحد يوميا)
    • عدم ممارسة الرياضة
    • التدخين
    • تناول المشروبات الكحولية
    • تناول القهوة بكميات كبيرة
    • تناول الأطعمة الغنية بالألياف بكميات كبيرة
    • انعدام أو قلة التعرض لأشعة الشمس
    • عوامل مرضية أو تناول بعض الأدوية
    • أمراض الجهاز الهضمي وسوء الامتصاص
    • الفشل الكلوي المزمن
    • زيادة نشاط الغدة الدرقية
    • زيادة نشاط الغدد جارات الدرقية
    • تناول مركبات الكورتيزون (الأدوية الستيرويدية)
    • تناول الأدوية المستعملة في علاج الصرع
    • استعمال مميعات الدم (الهيبارين)
    • الأمراض النفسية التي تؤدي إلى اضطراب الشهية وعدم انتظام تناول الطعام



    نقص التمرين
    وإن كان التمرين لن يعيد الكتلة العظمية المفقودة ، إلا أنه قد يبطئ فقدان المادة العظمية. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن التمرين يساعد على الحفاظ على الصحة البدنية بوجه عام ، وقوة العضلات ، والقدرة الحركية ، والمرونة. والتمرين في حد ذاته قد يقلل من مخاطرة حدوث كسور الورك والرسغ بعد السقوط.

    التدخين
    بالإضافة إلى جميع المشاكل الأخرى التي يسببها التدخين، فأنه أيضا يتعارض مع صحة عظامك. فالتدخين يزيد من سرعة فقدان العظم لديك ، وهذا يجعلك أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام .

    الإفراط في تناول الكحوليات :
    إن تناول كميات كبيرة من الكحوليات يعيق أيضا قدرة جسمك على الحفاظ على عظامك صحيحة وسليمة.
    نقص الكالسيوم في الطعام
    إن الكالسيوم مادة خام هامة جدا يحتاجها الجسم للحفاظ على عظامك قوية وصحيحة. فإذا كنت لا تتناولين قدرا كافيا من الكالسيوم في طعامك ، من خلال منتجات الألبان والخضروات الطازجة ، فإنك تكونين أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام. إن كمية الكالسيوم التي تحتاجها أجسامنا تختلف مع تقدمنا في العمر. ويوصى بالإكثار من تناول الكالسيوم في الأطفال والمراهقين والنساء المرضعات والنساء بعد سن الإياس.
    إصابة الأقارب بهشاشة العظام
    على الرغم من أن هشاشة العظام ليست مرضا وراثيا ، فإذا كانت والدتك أو شقيقتك أو جدتك تعاني من هشاشة العظام ، فإنك أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض أيضا. وقد تكون لك قريبة أخبرها طبيبها أنها مصابة بهشاشة العظام ، أو ربما سقطت وانكسرت إحدى عظامها. فإذا كانت والدتك قد أصيبت من قبل بكسر في الورك ، فإن مخاطرة تعرضك أنت أيضا لكسر في الورك تبلغ ضعف مخاطرة امرأة لم تصب والدتها بكسر في الورك.

    نقص الوزن أو البنية الرقيقة
    إذا كنت نحيفة على غير المعتاد ، فإنك أكثر عرضة لمخاطرة الإصابة بهشاشة العظام. وذلك لان هيكلك العظمي صغير في أساسه. فبمجرد أن تبدأ عظامك ترق وتضعف بعد سن الإياس ، فإنها قد تصل إلى الدرجة التي عندها تنكسر بسهولة أكثر من عظام النساء اللواتي بنيتهن أكبر.
    العلاج طويل الأمد بالأدوية الستيرويدية
    إن الأدوية الستيرويدية steroids تكون عادة أساسية وأحيانا منقذة للحياة في علاج بعض الأمراض مثل الربو والالتهاب المفصلي الروماتويدي. ولكن للأسف فإن الأدوية الستيرويدية قد يكون لها أثر ضار على هيكلك العظمي فهي تجعل عظامك ترق خاصة عند أخذها لفترة طويلة من الزمن. وقد يقوم طبيبك بإجراء بعض التعديلات لتقليل آثار هذه الأدوية على عظامك.
    قلة التعرض لضوء الشمس
    إن ضوء الشمس يساعد جسمك على تصنيع فيتامين د ، وهو فيتامين ضروري لحفظ عظامك قوية وصحيحة. ومع التقدم في السن ، فإن الناس يمتصون كميات أقل من فيتامين د من الطعام. ومن هنا تزداد أهمية التعرض لقدر كاف من ضوء الشمس بهدف مساعدة الجسم على استخدام فيتامين د الذي يتم امتصاصه.
    أمراض أخرى• بعض المشاكل الطبية قد تؤثر على صحة عظامك. من بينها
    • زيادة نشاط الغدة الدرقية
    • مرض الكبد
    فإذا كنت تعانين من أي من هذه الحالات فإن مخاطرة تعرضك للإصابة بهشاشة العظام قد تزداد.
     
  2. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور اخي شاولين على الموضوع المفيد
     

شارك هذه الصفحة