1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

برانينغ هلينغ

هذا النقاش في 'الطاقة والقوة الداخلية' بدأه kjj، ‏14 نوفمبر 2009.

  1. kjj

    kjj عضو جديد

    البرا*** هيلينغ
    هو فن وعلم هندي الأصل للعلاج الطبيعي.
    لقد غدت صورة اليد الشافية رمزاً للمعالجة بطاقة الحياة في أكثر من خمسة وأربعين بلداً
    وهي لتقول لك:
    يدك أيضاً يمكنها أن تكون شافية

    المعنى:

    كلمة "برانا" باللغة السنسكريتية تعني الطاقة الحيوية أو طاقة الحياة التي تحافظ على الصحة والحياة في جسم الإنسان (الجسم الحيوي البيولوجي اللا مرئي أو الأثيري)، وباللغة اليابانية تدعى هذه الطاقة "كي".
    وباللغة الصينية تدعى "تشي" وباللغة الاغريقية اسمها "بنوما"، أما باللغة العربية فهي روح الحياة أو الروح.
    البرا*** هيلينغ هو نوع من المعالجة بالطاقة والذي يستعمل طاقة الحياة أو البرانا هذه لشفاء أمراض متنوعة.
    في الحضارات القديمة الصينية والفرعونية والهندية استخدمت طريقة البرا*** هيلينغ كعلم وكفن.

    كيف:
    بهذه الطريقة يتم الشفاء ببساطة بإزالة الطاقة المريضة عن الجسم الحيوي الغير مرئي للمريض ثم بإسقاط الطاقة النظيفة "البرانا" للمناطق المصابة، بواسطة اليدين.
    وباستعمال علمي لهذه الطريقة وبدون لمس تمكن البرا*** هيلينغ من الوقاية وتخفيف الألم والشفاء لكثير من الأمراض ذات الأصل الجسمي، الانفعالي والعقلي. وبسبب كون هذه الطريقة سهلة الفهم نسبياً، يمكن للجميع تعلمها وتطبيقها على المريض بوقت زمني قصير جداً.

    ما هو الجسم الطاقي الغير مرئي (الأثيري)؟
    أثبت العلم وجود الجسم الطاقي وعلاقته بصحة الجسم وقوته، وبناء على التجارب العلمية والصور الفوتوغرافية التي أخذت لأشخاص وحيوانات ونباتات بآلة تصوير شديدة الحساسية للضوء والحرارة، ظهر حقلا من الطاقة المشعة محيطاً بالجسم الفيزيائي. هذا الحقل أو هذه الهالة تتداخل مع الجسم الفيزيائي ويبعد حوالي 10 إلى 12 سم عن سطح الجلد.
    كذلك أظهرت هذه التجارب أن الأمراض تظهر أولاً في الجسم الطاقي على شكل طاقة مريضة قبل ظهورها كمرض واقعي على الجسم الفيزيائي.
    وأن التجارب الأكثر تتطوراً قد أعطت الإثبات المذهل بأن أفكار وانفعالات الإنسان تغير من لون وبريق وصحة جسمه الحيوي هذا.


    المبدأ:
    البرا*** هيلينغ يستند على مبدأين:


    1- وجود الطاقة وقدرة جسم الإنسان على استقطابها وعلى الشفاء الذاتي.
    2- بث الطاقة وقدرة الإنسان على إعطائها للآخرين.


    ما هي الأمراض التي يمكن معالجتها بالبرا*** هيلينغ؟

    1-الاضطرابات الصحية البسيطة كأوجاع الرأس، الرعاف، ألم الأسنان، السعال، ارتفاع الحرارة، آلام البطن، الإسهال، اضطرابات الطمث، الرثي العضلي والحروق الخفيفة.

    2-أمراض صعبة: كالسل، ارتفاع ضغط الدم، التهابات الكبد، الشقيقة، الروماتيزم، الصرع.

    3-الاضطرابات العاطفية والعقلية كالشدة العصبية، انفصام الشخصية، الشعور بالاضطهاد، وأمراض أخرى قريبة منها.

    إن البرا*** هيلينغ يعطيك المفتاح كي لا تقف مكتوف اليدين أمام ألم شخص مريض وبانتظار الطبيب، إذ يؤهلك لتقديم الإسعافات الأولية دون لمس المريض، أي دون خطورة.

    في العائلة:

    عندما تتقن الأم "برانك هيلينغ" يمكنها العناية بطفلها عند مرضه، وبحالات معرفتها المتطورة في هذا المضمار تستطيع تحسين نتائجه الدراسية والعروض الرياضية.
    توقيف التدخين، إزالة البدانة، إعادة التجانس والتوافق إلى الحياة المنزلية ببث الهدوء والسلام فيه.

    تحذير: البرا*** هيلينغ لا يحل مكان الطب الحديث، ولا يتعارض معه، إنما تقوم هذه الطريقة الشفائية القديمة بتقديم العون للطب الحديث ولأنواع الشفاء الآخرى وذلك بتقوية وترويج النشاط مسرعة بذلك الطاقة الحيوية والشفاء.

    المؤسس:

    المعلم تُشواكوك سُويْ وهو رجل علم معاصر والمعلم الكبير لعلم الطاقة معروف عالمياً بتعليمة في 50 بلداً ولقد ترجمت أعماله إلى أكثر من ثمانية و عشرين لغة. ومن كتاباته نظمت الدروس الآتية على ثلاثة مراحل متتالية:


    الدروس:

    1-الدورة الأساسية لعلم البرا*** هيلينغ لمعالجة الأمراض البسيطة وللتعرف بعالم الطاقة Basic Pranic Healing ومدتها 16 ساعة.

    2-الدورة المتقدمة لعلم البرا*** هيلينغ Advanced Pranic Healing استعمال الطاقة الملونة وتقنيات متقدمة لمعالجة الأمراض الصعبة مدتها 16 ساعة.

    3-المعالجة النفسية لعلم البرا*** هيلينغ Psychic Pranic Healing لمعالجة الأمراض النفسية باستعمال الطرق المتقدمة جداً مدتها 16 ساعة.

    من يهمه هذا العلم؟

    -فن التعامل بالطاقة يهم جميع أخصائيي الصحة، من أطباء إلى ممرضين ومعالجين في الأوساط الصحية كالمستشفيات ومراكز المعالجة الفيزيولوجية إلخ.
    -فن الطاقة يساعدك خاصة على علاج وشفاء أمراضاً صغيرة جسمية، لأنه يساند المعالجة الطبية والشفاء الطبيعي حيث أنه يسرع من فعاليتهما.



    الشاكرات الاحدى عشر

    اسم ال?شاكْرا? توضّعها الوظيفة والأعضاء المرتبطة بها الأمراض
    1- ?شاكْرا? القاعدة في نهاية العمود الفقري غدتا الكظر والأعضاء التناسلية تزود بطاقة الحياة كل الجسم الفيزيائي ? العظام، العضلات، الدم، الأحشاء الداخلية، تؤثر على الحيوية العامة ، حرارة الجسم، ونمو الرضع والأطفال مركز البقاء الذاتي أو المحافظة الذاتية الأورام الخبيثة ، أورام الدم الخبيثة ، الابيضاضية، انخفاض الحيوية، التحسس، الربو القصبي، العجز الجنسي، التهاب المفاصل، مشاكل العمود الفقري، الأمراض الدموية، مشاكل النمو ، المشاكل النفسية.
    2-?شاكْرا?
    الجنس في منطقة العانة الأعضاءالتناسلية، المثانة، الساقين، مركز الإبداع الفيزيائي أو السفلي المشاكل المت***ة بالجنس ، أمراض المثانة.
    3-?شاكْرا? مينغ مين خلف السرة الكليتان، وغدتا الكظر، تزود لدرجة معينة الأحشاء الداخلية بطاقة الحياة ، تنظم ضغط الدم مشاكل كلوية ، انخفاض الحيوية ، ارتفاع ضغط الدم، ومشاكل الظهر .
    4-?شاكْرا? السرة السرة الأمعاء الدقيقة والغليظة الإمساك، صعوبة الحمل، التهاب الزائدة الدودية، انخفاض الحيوية العامة في الجسم وأمراض أخرى مت***ة بالأمعاء
    5-?شاكْرا? الطحال
    أ- الأمامية القسم الأيسر من البطن ما بين ?شاكْرا? الضفيرة الشمسية الأمامية و?شاكْرا? السرة إنها تتوضع في القسم المتوسط لقاعدة الأضلاع اليسرى - الطحال .
    -إنها نقطة د*** رئيسية لطاقة الحياة الموجودة في الهواء أو الكريات الحيوية. تزود بطاقة الحياة ال?شاكْرات? الرئيسية الأخرى. وكل الجسم.
    ?شاكْرا? الطحال ب- الخلفية تتوضع خلف ?شاكْرا" الطحال الأمامية لها وظيفة مماثلة ل?شاكْرا? الطحال الأمامية انخفاض حيوية الجسم، الضعف العام، وأمراض الدم
    أ-الأمامية منطقة الضفيرة الشمسية أو منطقة الفجوة مابين الأضلاع (تحت عظم القص) الحجاب الحاجز، غدة البنكرياس، الكبد، المعدة، ولدرجة محددة الأمعاء الدقيقة والغليظة، الزائدة الدودية ، والأحشاء الداخلية الأخرى.
    ب- الخلفية خلف ال?شاكْرا? الأمامية للضفيرة الشمسية لها نفس الوظائف التي تقوم بها ?شاكْرا? الضفيرة الشمسية الأمامية ارتفاع في مستوى كوليسترول الدم، داء السكري، القرحة الهضمية، إنتانات الكبد، التهاب المفاصل الرثواني، أمراض القلب، وأمراض أخرى تابعة لهذه الأعضاء .
    7-?شاكْرا? ا لقلب
    أ-الأمامية
    ب-الخلفية في مركز القفص الصدري
    خلف القلب القلب، الغدة الصعترية، والجهاز الدوراني
    الرئتين، القلب، والغدة الصعترية أمراض جهاز القلب والدوران
    أمراض الرئة
    8-?شاكْرا? الحلق مركز الحلق الحلق، الغدة الدرقية وغدد نظيرة الدرق والجهاز اللمفاوي الأمراض التابعة للحلق مثل الجدرة الدرقية ، القرحة البلعومية، الربو القصبي..الخ.
    9-?شاكْرا?
    الآجنا مابين الحاجبين الغدة النخامية والغدد الصم تنظم عمل ال?شاكْرات? الرئيسية الأخرى . الأورام الخبيثة، التحسس، الربو القصبي والأمراض المت***ة بالغدد الصم .
    10-?شاكْرا?
    الجبهة مركز الجبهة الجهاز العصبي والغدة الصنوبرية أمراض تت*** بالجهاز العصبي
    11-?شاكْرا? التاج قمة الرأس الدماغ والغدة الصنوبرية أمراض تت*** بالغدة الصنوبرية والدماغ (أمراض فيزيائية أو نفسية ).



    كتاب? معجزات المعالجة بطاقة الحياة?
    Master Choa Kok Sui

    معجزات الشفاء بطاقة الحياة

    المعلم تشوا كوك سُوي

    المؤسس الحديث للمعالجة بطاقة الحياة و للأرهاتيك يوغا

    في العلوم الطبية الصينية القديمة، توجد خمس درجات للفنون العلاجية.

    الدرجة الأولى واسمها "توينا" tuena
    فيها يستعمل المعالج يديه للتدليك، وهذا ما يدعى أيضا بالتدليك الضغطي acupressure . وهذه أدنى درجة.

    أما في الدرجة الثانية،
    فإن المعالج يستعمل الأعشاب ،وقد يستعمل المنتجات الحيوانية، والمعدنية لشفاء المريض.

    في الدرجة الثالثة،

    يستعمل المعالج الوخز بالإبر acupunctureوا ل moxibustion .

    الدرجة الرابعة
    يستعمل فيها المعالج الوخز بالإبر مع الشحن بالطاقة ? تشي" chi، الإبر والمسارات الطاقية، والأعضاء الداخلية. هذا الفن العلاجي فن هو أرقى في المعالجة. و كان فيما مضىكان يحتاج إلى سنين عديدة من التمرين والتدريب.

    أما الدرجة الخامسة
    فتتطلب أعلى مهارة علاجية، وهي إسقاط طاقة الحياة " تشي" بدون استعمال الإبر آو اللمس الجسدي.


    توزع طاقة "التشي" من مسافة قريبة او بعيدة مثلا من قارة إلى قارة ثانية. في الصين والهند القديمين تقنية إسقاط " التشي" عن قرب أو بعد دون أي إرهاق كانت سراً .

    إسقاط "التشي" دون لمس جسدي اسمه " التشي كونغ الطبّي"Medical Chi Gong :

    و يقسم " التشي كونغ الطبّي " إلى مدرستين، داخلية وخارجية.

    المدرسة الداخلية وهي الأكثر شيوعاً : وتطلب سنيناً عديدة من التمرين لتطويرها إلى مستويات متقدمة. إن استعمال "التشي" الداخلية لشفاء المرضى هي عملية مرهقة ومتعبة ولهذا السبب لا يُسمح للأطباء الصينيين بمعالجة أكثر من مريضين أو ثلاث على الأكثر في اليوم بناء على هذه الطريقة.

    المدرسة الخارجية "للتشي كونغ" هي أقل شيوعاً لدرجة أنها محجوبة عن العامّة.. هذه المدرسة تستعمل طاقة "تشي" من الهواء ومن الأرض وتوجّّهّها للمريض من أجل علاجه. وهي تفوق المدرسة الداخلية..
    إ نّ استعمال "التشي" الخارجي الطبي ليس متعِباً للمعالج الطبّي، مما يسمح للمعلّمين الكبار معالجة من 20 إلى 30 مريض يومياً.

    حسب المعلم تشوا كوك سوي، أن المدرستين الداخلية والخارجية وجهان لعملةواحدة.

    كي تكون معالجاً جيداً بالطاقة الخارجية يجب أن تكون حاصلاً على كمية لا باس بها من الطاقة الداخلية و هذا ما يملكه أغلب الناس لحسن الحظ..

    كلّما كانت الطاقة الداخلية كبيرة كلما ازدادت القدرة على استيعاب وإسقاط التشي على المريض.

    ويمكن تطوير الطاقة الداخلية من خلال جلسات التأمّل. أن تنشيط منطقة تاج الرأس أو" باي هوي " (نقطة لقاء المائة طريق)، هام جدًا ولذلك ننصح في ممارسة "التأمل على القلبين التوأمين"، أنها من أسرع الطرق لتنشيط المقام التاجي.

    المقام التاجي

    "باي هوي "هي نقطة د*** الطاقة الروحية او السماوية " تيان تشي". وبدونها لايمكن تطوير الطاقة الداخلية بشكل جيد. لذلك ننصح بشدة الممارسة المنتظمة للتأمل على طريقة القلبين التوأمين.
    إن ممارسة تمارين اليوغا الجسدية والتنفسية عامل مساعد هام لتطوير قدرات المعالج بالطاقة الشفائية.

    كي تزداد قدراتك أكثر فأكثر ينصح بممارسة "الأرهاتيك يوغا" و التأمّل حتى مستويات عليا.

    المدرسة الخارجية كما ُيدرّسها المعلم تشوا كوك ُسوي تعتبر ثورية.
    وهي سهلة التعلم والممارسة.

    تستخدم نقاطاً مختلفة عن الوخز بالإبر وتستعمل أحد عشر نقطة وخز رئيسية اسمها " تا- كزو- لن"، تا (كبير) كزو (الوخز بالإبر) لن"( دولاب المغزل). كما تستعمل نقاطاً شبه رئيسية اسمها "كزاو-كزو-لن" كلمة كزاو تترجم بصغير).

    وبما أنه لا حاجة لطلاب المدرسة الخارجية تعلم المئات من النقاط بل فقط نقاطاً رئيسية وشبه رئيسية، يكون التعلم أسهل أسرع .

    في الأزمنة القديمة كان هناك تبادل ثقافي و علمي كبير بين الصين والهند.ففي الهند يسمى في الوقت الحالي ال "تشي كونغ الطبي الخارجي" ب البرا*** هيلينغ أي (الشفاء أو المعالجة بطاقة الحياة).

    نقاط الوخز الرئيسية تدعى "الشاكرا" و النقاط شبه الرئيسية تدعى "الشاكرا الصغرى".

    لقد علم المعلم تشوا كوك سوي طريقة "التشي كونغ الخارجي" في المعالجة للغرب وأماكن أخرى من العالم تحت اسم "برا*** هيلينغ."

    "البرا*** هيلينغ" بشكله الحالي تطوّر بشكل منهجي علمي وأُشهر عالمياً عن طريق تعاليم المعلم تشوا كوك سوي.

    مئات الألوف من الطلاب تعلّموا ممارسة العلاج بطاقة الحياة " البرا*** هيلينغ" وملايين المرضى تمّ شفاؤهم أو تخفيف آلامهم عن طريقها.

    هناك بعض من الجدل حول وجود سبعة شاكرات أو أكثر. وهناك كتب هنديّة قديمة وحديثة تذكر سبعة شاكرات. المعلم تشوا كوك سوي يقول بوجود إحدى عشر شاكرا رئيسية. ما هو الرقم الصحيح؟ وبالفعل إن الاثنان على صواب.. لأنه فعلياً لم يُذكَر قط وجود سبع نقاط فقط في الكتب القديمة بدليل عدم وجود كلمة فقط..
    المشكلة هي أن القارئ يستنتج وجود سبع فقط , وهذا الاستنتاج لا أساس له. هناك مخطوطات سنسكريتية قديمة مكتوبة على أوراق النخيل موجودة بحوزة عائلة إندونيسية تقطن جزيرة بالي, تذكر وجود عدد آخر من الشاكرات بالإضافة إلى السبع المعروفة.

    على الطالب أن يتذكر أنّ الحقيقة ديناميكية غير ساكنة.. وهذا هو أساس التطوّر، وعليه أن يتجاوز الحقائق الدنيا بوصوله إلى حقائق أعلى مرتبة.....


    ينقسم البرا*** هييلنغ إلى عدّة مستويات.

    في المرحلة الأولى:
    يتعلم الطلاب استقطاب الطاقة الحيوية الهوائية أو الطاقة تشي، وكيفيّة توجيهها للمرضى.
    كما يتعلمون جعل أيديهم حساسة وكيف يقرؤون أو يشعرون بالجسم الطاقي للمريض.
    يتعلمون التنظيف، والشحن، وتثبيت الطاقة المرسلة، تحرير الطاقة المرسلة، وقطع الحبل الطاقي.
    وكذلك يتعلّمون جعل المريض أكثر استقبالاً بغرض تسريع عملية الشفاء.
    الدروس الأخرى تحتوي على المعالجة الذاتيّة وعلى المعالجة من بعيد وبشكل خاص كيفيّة توجيه الطاقة الحيوية أي البرانا أو التشي من مسافة بعيدة.

    في المرحلة الثانية:

    نعلّم الطلاب كيفيّة استعمال البرانا الملوّنة وطاقات التشي المختلفة في تنظيف المريض و تنشيطه.هذه الطريقة أقوى بكثير.


    في المرحلة الثالثة:

    يتعلم الطلاب استعمال البرانا الملونة أو التشي لمعالجة الأمراض النفسية. إن معالجة الأمراض النفسيّة تتطلب فترة زمنية أطول، جهداً أكبراً، ومهارة أكثر.

    في المرحلة الرابعة:
    نعلّم الطلاب إستعمال "الكرستال" لتوجيه طاقة التشي أو طاقة البرانا للمريض.

    المستويات العليا للأخرى من علم المعالجة بطاقة الحياة محظورة على عدد قليل جداً من التلاميذ المتفوّقين المقرّبين للمؤلّف. المعالجة بطاقة الحياة ، البرا*** هييلينغ، بسيطة وسهلة التعلّم، وفعالة جداً.
    ولقد انتشر في أنحاء كثيرة من العالم: الولايات المتحدة، كندا، أمريكا المتوسطة والجنوبية، آسيا، أوروبا الغربية والشرقية، كألمانيا، إيطاليا، سويسرا، روسيا، , وبلاد أخر , وإلى اليوم توجد إحدى عشرة مؤسّسة للبرا*** هييلينغ في الهند .


    ليفتح البرا*** هييلنغ ذهونكم على عوالم الطاقات الرفيعة.ولينتشر علم البرا*** هييلنغ في جميع أنحاء العالم وليساعد على تخفيف آلام الإنسانية.ليكن كذلك!

    أما الدرجة الخامسة
    فتتطلب أعلى مهارة علاجية، وهي إسقاط طاقة الحياة " تشي" بدون استعمال الإبر آو اللمس الجسدي.


    توزع طاقة "التشي" من مسافة قريبة او بعيدة مثلا من قارة إلى قارة ثانية. في الصين والهند القديمين تقنية إسقاط " التشي" عن قرب أو بعد دون أي إرهاق كانت سراً .

    إسقاط "التشي" دون لمس جسدي اسمه " التشي كونغ الطبّي"Medical Chi Gong :

    و يقسم " التشي كونغ الطبّي " إلى مدرستين، داخلية وخارجية.

    المدرسة الداخلية وهي الأكثر شيوعاً : وتطلب سنيناً عديدة من التمرين لتطويرها إلى مستويات متقدمة. إن استعمال "التشي" الداخلية لشفاء المرضى هي عملية مرهقة ومتعبة ولهذا السبب لا يُسمح للأطباء الصينيين بمعالجة أكثر من مريضين أو ثلاث على الأكثر في اليوم بناء على هذه الطريقة.

    المدرسة الخارجية "للتشي كونغ" هي أقل شيوعاً لدرجة أنها محجوبة عن العامّة.. هذه المدرسة تستعمل طاقة "تشي" من الهواء ومن الأرض وتوجّّهّها للمريض من أجل علاجه. وهي تفوق المدرسة الداخلية..
    إ نّ استعمال "التشي" الخارجي الطبي ليس متعِباً للمعالج الطبّي، مما يسمح للمعلّمين الكبار معالجة من 20 إلى 30 مريض يومياً.

    حسب المعلم تشوا كوك سوي، أن المدرستين الداخلية والخارجية وجهان لعملةواحدة.

    كي تكون معالجاً جيداً بالطاقة الخارجية يجب أن تكون حاصلاً على كمية لا باس بها من الطاقة الداخلية و هذا ما يملكه أغلب الناس لحسن الحظ..

    كلّما كانت الطاقة الداخلية كبيرة كلما ازدادت القدرة على استيعاب وإسقاط التشي على المريض.

    ويمكن تطوير الطاقة الداخلية من خلال جلسات التأمّل. أن تنشيط منطقة تاج الرأس أو" باي هوي " (نقطة لقاء المائة طريق)، هام جدًا ولذلك ننصح في ممارسة "التأمل على القلبين التوأمين"، أنها من أسرع الطرق لتنشيط المقام التاجي.

    المقام التاجي

    "باي هوي "هي نقطة د*** الطاقة الروحية او السماوية " تيان تشي". وبدونها لايمكن تطوير الطاقة الداخلية بشكل جيد. لذلك ننصح بشدة الممارسة المنتظمة للتأمل على طريقة القلبين التوأمين.
    إن ممارسة تمارين اليوغا الجسدية والتنفسية عامل مساعد هام لتطوير قدرات المعالج بالطاقة الشفائية.
     
  2. mohamedali

    mohamedali مشرف عام

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
     
  3. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    مشكور اخي العزيز
     

شارك هذه الصفحة