إلى جميع المبدعين في هذا المجال...

أنا أأمن بالطاقة الداخلية ولطالما حلمت بالقيام بها وإخراجها وإستعمالها وبفظل هذا المنتدى والبرامج التلفزية حققت حلمي نعم حققته منذ عامين والآن تيقت:
*فمنذ عامين جلسة وأغمضت عيني وأخذت أتأمل بداخل أخذت أتصورو أرى دوامة سوداء كلما دارت كلما دخلت عقلي ثم أخذت أتذكر صورة صديقة لي فجأت أمامي أنها في سهرة مع عائلتها في مطعم فاخر وعندما فتحت عيني أحسست بالإغماء وحب النوم ولكنني كلمت صديقتي مسرعا بسولها: أين أنت؟
فأجابت بإستغراب أنها في ذلك المكان الذي رأيتها فيه.
*ومنذ أيام تشاجرت مع أحدهم ولكنني حبست غضبي ثم أخذت أتأمل به واضعا كفي أمامي وأخذت أركز به وصدقوني يا أخوان أنه سقط أرضا مغما عليه
ــــــــــــــــــــ
لم أصدق بعد نفسي لكنني البارحة صدقت
ـــــــــــــــــــــ
*والبارحة وقفت في مكان مضئ وأنا مغلقا عينيا مقبلا للشمس وأخذت أتنفس شهيقا من الأنف و زفيرا من الفم وأخذت أتخيل دخول طاقة من الأرض إلى جسدي وتجمعها في إصبعي الصغير وصدقوني أنني أحسست بنوع من البرد و الحرارة بنفس الوقت ولما فتحت عيني لمست بإصبعي جليزتا خشنتا جديدا قويتا فأنكست نعم إكسرت بإصعي الصغير الذي ليس قويا أبدا ويألمني كلما ظربت به شئ بسيط حتى لكنه البارحة لم يألمني أبدا...
ــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد حققت البارحة خاصتا حلمي و أخرجت نوعا من الطاقة وشاهدت مشهدا لا يصدق أمامي .صحيح أنني بلا دليل (لا صورة ـ لافديو ـ ولا شاهدا...) لكنني شاهدت ذلك بنفسي ومني فهل تلك طاقة أم مذا؟
أرجو منكم الإجابة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سوأ كانت تلك الحوادث طاقة أو لا فأريد شكر كل من كتب موضوعا في هذا المنتدى" الطاقة والقوة الداخلية " وكل من أبدع وسأل وأجاب هنا فلهو شكر من قلبي له أو لها.

 

حبيبي ايمن هذه الامور حسب علمي هي من الطاقه نعم حسب تعبيرها اليوم لاهل العلم
اما اهل التصوف والعرفان
فيعتبرونها من الكشوفات والكرامات
والناس العاديين يعتبرونها سحر وجن
وهنا انا اعطيك رايي والله العالم
ان كل شخص يملك بعض الصفاء القلبي او بعض الارداه الذاتيه لشيء كمن اعتقد بحجر كفاه يمكن ان تتكون هذه الاراد ه الداخليه مع الاراده الخارجيه مع الاراده الالهيه وتنتج هذه الامور ولكن اود ان اقول ان كل من استخدم هذه الامور ولم يعرف اصولها ومخارجها ومداخلها واستعمالها وحقيقتها الظاهريه والباطنيه فقد وقع في مازق وقد ركن الى شيء دون شيء واتجئ الى شيء دون شيء
وانا الى هنا اتوقف لان الكلام في هذا الامور لاهل الاختصاص والتبحر بها امر منوط باستعداد الشخص الداخلي فاذا وجد اليقين والاستعداد وجد العمل الجاد الصحيح
شكرا اخي ايمن

 

جزاك الله خيرا اخي

 

الملاكم الغضيم موضوعك جميل جداا اخي مشكووووور
انا اول ما قرات الموضوع انبهرت فيك غزيزي
الى الامام غزيزي الى الامام

 

شكرا لك أخي هيثم

 

شكرا لك أخي mohamedali

 

شكرا لك أخي السيف والرقعة