انطلاق ﻻ محدود 13 دولة جديدة في قوة الرمي

رياضة قوة الرمي العربية إنطلقت نحو العالمية

إنضمام 13 دولة أوروبية جديدة الى رياضة قوة الرمي العربية

تنظيم بطولة العالم لرياضات قوة الرمي في كييف – أوكرانيا في شهر مايو 2011




تم خلال بطولة العالم للكيك بوكسينغ وأساليب الدفاع عن النفس التي أقيمت في مدينة ألكسندربولس- اليونان 2010، التي ينظمها الاتحادين الدوليين WPKA و ISDO معاً.



قدم عرض تعريفي عن رياضة قوة الرمي العربية، أمام رؤساء الاتحادات والوفود المشاركة الاوروبيون والعرب في بطولة العالم، قام خلالها مؤسس الرياضة العربية الدكتور وليد قصاص بالتقديم والتعريف عنها شارحاً القانون التحكيمي للمباريات وكذلك التدريبات والتقنيات المسموحة بها وغير المسموحة، وقدم بعض الرياضيين الممارسين لقوة الرمي من سوريا والأردن والامارات وألمانيا، بعمل مباريات نزالية بينهم ليبرزوا فيها طريقة القتال أثناء المنافسات والبطولات للتعريف عن الفنيات المعتمدة في قوة الرمي، وقد قام الاستاذ رمزي النعيمي بتحكيم هذه النزالات باللباس المعتمد للتحكيم، وقام بالتعليق أيضاً والتعريف على القانون التحكيمي الاستاذ عبدالرحمن الريس، وشارك في تقديم التقنيات المسموحة وغير المسموحة رئيس الاتحاد الالماني الدكتور أتيلا فهرمان شورتز مع أحد الأبطال الالمان وهم أعضاء أيضاً في الاتحاد الدولي لرياضات قوة الرمي، وستكون ألمانيا من البلدان المشاركة في البطولة الدولية لقوة الرمي التي ستقام في جزيرة كيش وبتنظيم الاتحاد الايراني للمارشال آرتس العضو في الاتحاد الدولي لقوة الرمي أيضاً، وبإشراف الاتحاد الدولي والعربي لرياضات قوة الرمي والدفاع عن النفس.



وقد أبدى جميع الحضور إعجابهم برياضة قوة الرمي العربية الشاملة للكثير من الاساليب القتالية وفنون الدفاع عن النفس، وأيضاً إعجابهم الكبير بالقوانين التحكيمية الموضوعة بعناية واتقان والتي تعتمد على حماية وأمان للاعبين، والتي تستقطب الكثير من الرياضيين الممارسين للعديد من أساليب الدفاع عن النفس والتي تعتمد على اللكم والركل وإخلال التوازن والرمي والتثبيت.

والجدير ذكره أن إعجابهم كان واضحاً في البدلات الخاصة والقفازات والواقيات المعتمدة في رياضات قوة الرمي والمتقنة والمصممة بعناية.



وبعد تقديم العرض والتعريف عن قوة الرمي تقدم رؤساء الاتحادات بطلبات الانضمام رسمياً الى عائلة الاتحاد الدولي لرياضات قوة الرمي وعقدوا إجتماعات مع الدكتور وليد قصاص رئيس الاتحادين الدولي والعربي ومؤسس رياضة قوة الرمي العربية، من أجل تقديم طلبات الانضمام والاتفاق معه على عقد الدورات والسيمينارات الخاصة في رياضات قوة الرمي في بلدانهم هذا العالم كما طلب رئيس الاتحاد الأوكراني الرسمي وتمنى على الموافقة على تنظيم بطولة العالم لقوة الرمي في شهر مايو 2011 في كييف – أوكرانيا.

ومن هذه البلدان الجدد التي تقدمت رسمياً بطلب الانضمام الى عائلة الاتحاد الدولي لرياضات قوة الرمي هي ؛ إنكلترا – ويلز – جورجيا – أوكرانيا – إسبانيا – إيطاليا – اليونان – مالدوفا – البرازيل – البانيا – أرمينيا – أوغندا – روسيا.



وتم الاتفاق على عقد دورات تدريبية وسيمينارات تحكيمية في رياضات قوة الرمي في؛ اليونان – إيطاليا – إنكلترا – بلجيكا – فرنسا - أوكرانيا – مالدوفا وغيرهم من البلدان الأخرى.

وبتوفيق من الله سبحانه وتعالى، ها هي رياضتنا العربية إنطلقة الى العالمية وبشكل كبير ولله الحمد وتم الاتفاق مع الاتحادين الدوليين (ISDO – WPKA)على إضافة رياضة قوة الرمي على روزنامتهم السنوية وجميع أنشطتهم العالمية والاوروبية.



والجدير ذكره أن بطل العالم فيالK-1Peter Aerts قام بالتصويت باسم الاتحاد الدولي لرياضات قوة الرمي، في الاجتماع العام الانتخابي للاتحاد الدولي للدفاع عن النفس ISDO الذي تم فيه إنتخاب الدكتور وليد قصاص أميناً عاماً لل International Self Defense Organization – ISDO

وترقبوا في القريب ورسمياً إشهار الاتحادات الاوروبي والأفريقي والآسيوي لرياضات قوة الرمي، وستكون هناك مفاجآت هامة سيعلن عنها في حينها.

وبإذن الله تعالى رياضتنا العربية ( قوة الرمي ) سوف تنافس وتضاهي جميع اساليب فنون الدفاع عن النفس، وستكون المنافس القوي لها، والتي من خلالها سيتم إبراز الوجه الحضاري والثقافي والمبادئ والاخلاقيات الطيبة التي تتمتع بها شعوبنا العربية، لذا أيها الشباب العربي الممارس لجميع الاساليب القتالية وفنون الدفاع عن النفس أينما كنتم في العالم، أنتم مدعوون للمساهمة في نشر رياضتنا العربية قو الرمي ولنظهر للعالم أجمع أنه لا تنقصنا الفنيات ولا الامكانيات ولا المهارات ونحن لدينا التراث والحضارة العريقة والثقافة والعلم الذي ساهم بشكل كبير وكان أساس في تقدم البشرية.









مع تحيات

مدير اللجنة الاعلامية باﻻتحاد الدولي
ومدرب معهد اللجنة اﻻولمبية بالكويت
اسماعيل رضوان

 

الحمدلله أننا نرى هذه الرياضة تتقدم إلى الأمام بخطى ثابتة.
الشيء الذي أرغب رؤيته في هذا الفن القتالي هو فعاليته القوية مقارنة ببقية الفنون القتالية الأخرى، حيث وأنا لا نريده أن يكون نسخة أخرى من الكيك بوكسينغ أو الكاراتيه أو المواي تاي أو التايكواندو أو الكونفو. بل نريده أن يكون متميزا وأكثر تأثيرا وفعالية من غيره حتى يجذب الكثيرين إليه. وحتى يكون فنا قتاليا يضرب لممارسه ألف حساب.

 

خبر مفرح فعلا
مشكور استاذ اسماعيل رضوان

 

بالتوفيق اخى اسماعيل

 

خبر مفرح فعلا
مشكور استاذ اسماعيل رضوان

 

شكرا لكم اساتذة على المرور المميز بارك الله فيكم

 

ان شاء الله الى الامام دائما و يفرحني كثيرا سماع هذا الخبر للفن العربي بالتوفيق

 

انشاء الله بالتوفيق

 

شكرا لمروركم المميز بارك الله فيكم

 

مشكوور الف شكر عالموضوع اللائق بكــ..~!!