1. تنويه:
    تم إيقاف التسجيل في المنتدى مؤقتا، للتواصل أو طلب الانضمام للمنتدى، نرجو التواصل معنا.
    الأعضاء السابقون ما يزال بإمكانهم تسجيل الدخول.

ادلة تحريم الغناء واثره علي الانسان"منقول"

هذا النقاش في 'شتات' بدأه محمد السكندرى، ‏2 يوليو 2010.

  1. محمد السكندرى

    محمد السكندرى عضو جديد

    [size="5"[color="red"]]أدلة تحريم الغناء[/color]
    · قال تعالى:" أفمن هكذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون وأنتم سامدون " [ النجم: 59 ]
    قال عكرمة عن ابن عباس: السمود: الغناء في لغة حمير يقال: اسمدى لنا أي غنى لنا
    وقال أبو زبيد: وكأن العزيف فيها غناء... للندامى من شارب مسمود
    قال أبو عبيدة: المسمود: الذي غنى له
    · قال الله تعالى :
    "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ "(لقمان:6-7)
    عن عبد الله بن مسعود أنه سئل عنها ـ أي الآية ـ فقال : الغناء والذي لا إله إلا هو .
    وقال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . ووافقه الذهبي
    وقد أخرجه ابن جرير في تفسيره (21/61) من طريق أبي الصهباء عنه .
    وقال ابن عباس رضي الله عنهما : هو الغناء ، وقال مجاهد : اللهو : الطبل ، وقال الحسن البصري : نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير
    أخرج الطبري (21/62) من طريق : سفيان ، عن حبيب ، عن مجاهد : "ومن الناس من يشتري لهو الحديث" ؛ قال : الغناء"وهو صحيح"
    1. قال تعالى: "وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ"[الإسراء: 64] وقد فسر صوت الشيطان هنا بأنه الغناء، قال مجاهد: صوته هو الغناء والمزامير{1} ، وقال الحسن البصري: هو الدف والمزمار وقال الضحاك: صوت المزمار.
    2. عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : "لا تَبِيعُوا الْقَيْنَاتِ ، وَلا تَشْتَرُوهُنَّ ، وَلا تُعَلِّمُوهُنَّ ، وَلاخَيْرَ فِي تِجَارَةٍ فِيهِنَّ ، وَثَمَنُهُنَّ حَرَامٌ ، فِي مِثْلِ هَذَاأُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةُ "وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ " ورد بنيل الأوطار وهو حسن لغيره
    3. عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللّٰهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
    "فِي هَذِهِ الأُمَّةِ خَسْفٌ، وَمَسْخٌ، وَقَذْفٌ"فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ المُسْلِمِينَ: يَا رَسُولَ اللّٰهِ، وَمَتَى ذَاكَ؟ قَالَ: "إِذَا ظَهَرَتِ القَيْنَاتُ وَالمَعَازِفُ، وَشُرِبَتِ الخُمُورُ" .
    رواه الترمذي رقم (2212)، وحسنه الألباني رحمه الله في صحيح سنن الترمذي رقم (2/479).
    أخرج البخاري من حديث أبي عامر أو أبي مالك الأشعري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :"ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ..."
    يقول العلامة الألباني رحمه الله معلقاً على الحديث : "" وقرن المعازف مع المقطوع بحرمته، مع الزنا والخمر، ولو لم تكن محرمة لما قرنها معها، وقد جاءت أحاديث كثيرة بعضها صحيح في تحريم أنواع من آلات العزف التي كانت معروفة يومئذٍ كالطبل والعود وغيرها، ولم يأتِ ما يخالف ذلك أو يخصه؛ اللهم إلا الدف في النكاح والعيد، ولذلك اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها، ولا تغتر -أيها القارئ الكريم!- بما قد تسمع عن بعض المشهورين اليوم من المتفقهة من القول بإباحة آلات الطرب والموسيقى، فإنهم والله عن تقليد يفتون، ولهوى الناس ينصرون "
    · عن عبد الله بن عباس - رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : " إن الله حرم عليكم الخمر والميسر والكوبة" صححه الألباني
    قال سفيان فسألت علي بن بذيمة عن الكوبة قال الطبل
    قال الشافعي رحمه الله : " وأما العود والطنبور وسائر الملاهي فحرام ومستمعه فاسق " قال الإمام بن القيم رحمه الله في إغاثة " اللهفان من مصائد الشيطان " : " وهو خمارة النفوس، يفعل بالنفوس أعظم من فعل الكئوس، فلغير الله بل للشيطان قلوب هناك تمزق، وأموال في غير طاعة الله تنفق، قضوا حياتهم لذة وطرباً، واتخذوا دينهم لعباً ولهواً، مزامير الشيطان أحب إليهم من استماع سور القرآن، لو سمع الواحد منهم القرآن من أوله إلى آخره لما حرك له ساكناً، ولا أزعج له قاطناً، حتى إذا تلي عليه قرآن الشيطان، وولج مزموره سمعه، تفجر ينابيع الوجد من قلبه على عينه فجرت، وعلى أقدامه فرقصت، وعلى يديه فصفقت والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله الواحد الديان عليه توكلت وهو حسبي ونعم الوكيل ". انتهى
    قال الألباني رحمه الله:
    "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها." وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعاً"
    قال العلامة محمد الحامد رحمه الله : الآلات المطربة حرام ولو بلا غناء كالمزمار والطنبور والعود .
    فائدة في تأثير الغناء على الأبدان:
    · الدكتور "ولف آدلر" الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول:
    "إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الانسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف كان الاثر التخريبي أكثر.

    "إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثرتكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً – خارجاًعن المتعارف – ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدءاً لأمراض اخرى.
    · أما البرفسور "هنري اوكدن" الاستاذ بجامعة "لويزيانا" والمتخصص في علم النفس, والذي قضى 25سنة في دراسته, كتب مقالاً في مجلة "نيوزويك" قال فيه :
    يقول الدكتور "آدنولد" وهو طبيب في مستشفى نيويورك قام بواسطةالأجهزة الالكترونية – الخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ
    – بإجراء بعض التجارب على الالوف من المرضى الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو :الاستماع الى الموسيقى والغناء ,وخصوصاً اذا كان الاستماع بتوجه وإمعان.
    · الدكتور ولف ادير الذي كان بروفيسورا في جامعة كولومبيا إكتشف أن أرق الأنغام الموسيقية تتلف أعصاب الإنسان السمباثوية بكل رداءة وإنها من أعظم ما يقضى على حياة الإنسان واثبت أن الموسيقى تسبب عرقلة سير هذا الجهاز بصورة كبيرة جداً وتسبب المشقات الصعبة لدى المصابين بذلك .
    ·[/size]​
     
  2. Haitham sadoon

    Haitham sadoon مشرف

    الموضوع مكرر اخي العزيز
     
  3. mohamedali

    mohamedali مشرف عام

    مكرر ينقل الى شتات
     

شارك هذه الصفحة